«ِلَكْي لاَ يَِعيَش أَيًْضا الَّزَماَن الَْباِقَيِ في الَْجَسِد،ِلَشَهَواِت الَّناِس،بَْل لإِرَاَدِة الله.»
(1بط2:4)
يعتقد البعض أن الإرشاد الإلهي يقيناً – أى يحمينا من الخطأ ومن المشاكل. أو أن الإرشاد الإلهي صمام أمان أمام الحيرة، والأخطاء الفكرية، والقرارات الخاطئة. أو أنه الوقاية ضد «المطبات» الحياتية
العادية.
أظن أن هذا الكلام غير كتابي وغير منطقي, فلم يعد الرب يسوع بشئ من هذا في أى وقت، ولا هو منطقى أن يُحصن أناس يحيون في العالم الساقط.
اذا كنت تريد قراءة المزيد، اضغط علي الرابط التالي