«أُعَلِّمُكَ وَأُرْشِدُكَ الطَّرِيقَ الَّتِي تَسْلُكُهَا. أَنْصَحُكَ. عَيْنِي عَلَيْكَ. لاَ تَكُونُوا كَفَرَسٍ أَوْ بَغْل بِلاَ فَهْمٍ. بِلِجَامٍ وَزِمَامٍ زِينَتِهِ يُكَمُّ لِئَلاَّ يَدْنُوَ إِلَيْكَ».
مز 32: 8-9
أريد اليوم، والأيام المقبلة، أن أجيب عن سؤال يعد سؤال الأسئلة فى أوقات كثيرة، سؤال يسأله كل مؤمن وكل تقى، كيف أعرف إرادة الله من جهة أمر معين.
يساله المؤمن الصغير والمؤمن الكبير، الحديث والقديم. وحقيقة هو فى غاية الأهمية. وهو سؤال واحد يحوى فى طياته أسئلة كثيرة.
كيف يستطيع المؤمن أن يسمع صوت الله. وهل يرشدنا الله لأمور بعينها أم أن الأمور متروكة لإرادتنا وفكرنا، وهل لله قصد من ناحية الزواج مثلاًأو الهجرة. وهل على أن انتظر الله ليتكلم بصورة معجزية، كأن يرسل ملاك أو نبوة مع نبى، حتى أتأكد من أمر معين،
أم أنى سأسير ألتمس الخطى فى عالم لا يوثق به.
يمكنك تحميل الرابط التالي لقراءة اول يوم