«َوَمَتى أَْخَرَج ِ خَراَفُه الَْخاَّصَة يَُْذَهُب أََماَمَها،َ والِْخَراُف تَْتَبُعُه،لأَنََّها تَْعِرف َصْوتَُه.»
(يو4:10)
قلنا أن قيادة الله أولاً هي أن نعرف طرقه ومشاعره وأحكامه وشخصه، ويطبع فينا شخصه صورة ابنه.
ثم أنه يقودنا من خلال وسائط مختلفة تحدثنا أولاً عن كلمة الله
الآمرة، التي ترشدنا إلى الحق كله. وتحدثنا عن مفهوم ال «ريما» – أو الكلمة الخاصة. وسنأتى للحديث عنها فيما بعد بصورة مطولة.
لقراءة المزيد اضغط علي الرابط التالي