«أُعلِّمك وأُرشدك الطريق الَّتي تَسلكها. أَنْصحك. َعيني َعليك» (مز8:32)
حينما قررت أن أحيا مع المسيح بجدية، كان هذا الموضوع يشغلني بشدة- كيف اسمع صوت الله.
أذكر أنه فى يوم جمعة صباحاً، استيقظت وقرأت هذا المزمور(32)، وجدت وعد الله أن يرشدني، ثم ذهبت إلى المكتبة الملحقة بكلية اللاهوت حيث كنت أقرأ كتاباً ما هناك، وكنت أريد التصوير فى المكتبة. ولا أعرف لماذا وجدت نفسي آخذ معى ورقاً أبيض لعلي
أحتاجه – مع أني ذاهب إلى مكتبة تعمل وتصور.
ثم ما إن ذهبت، وجدت أن الورق هناك قد نفذ، وهم يحتاجون إلى ورقي الذى أعطيتهم إياه ، فكان بالظبط ما احتاج بالعدد، ثم ذهبت إلى الكنيسة، واعتذر الواعظ عن الحضور. فقام أحد خدام الإجتماع، وفتح الكتاب المقدس، وإذا به يعظ من ذات المزمور عينه. وهنا تيقنت أن الله يريد إرشادنا. إنها إرادة الله أن يقودنا – إن كانت
مشيئتنا أن يقودنا هو.
اذا كنت تريد قراءة المزيد اضغط علي الرابط التالي