«اْفَرُحواُ كَّلِ حيٍن.َصُّلواِبَلاانِْقَطاٍع.اْشُكُرواِ فيُ كِّلَ شْيٍء،لأََّن هِذِهِ هَي َمِشيَئُة اِللهِ في الَْمِسيِح يَسوَعِ مْنِ جَهِتُك ْ.» (1تس16:5-18)
وكأنى الآن أقود سيارة ذاهباًإلى الطريق، لكنى أتبع الإرشادات حتى أصل.
وأجد هذه اللافتة معي دائماً.
أظن أنك لاحظت الأمر المشترك فى هذه الآيات الثلاثة- كل حين، بلا إنقطاع، فى كل شئ، أنه يتحدث هنا عن الشمولية والإستمرارية، صلوا في كل وقت، وافرحوا بلا إنقطاع، واشكروا فى كل شئ.
.فإنها حالة قبل أن تكون فعل، أظن أن الرسول بولس فى توصياته الختامية لأهل تسالونيكي، يقول لهم كونوا دائماًفى حالة الفرح، وفى صلاة مستمرة، وشكر دائم.
اذا كنت تريد انت تقرأ المزيد اقرأ اليوم الرابع